لا اهلا ولا سهلا

يا دكتور نظيف : لكم أيضا أقول

لكم أيضا أقول يا معالي رئيس الوزراء كما قلت للوزير علام : ليس بالكلام ستحل مشكلة مياه النيل ودول حوض النيل .. لابد من إجراءات عملية تنفيذية يلمسها المواطن الإفريقي هناك في دول المنبع ,, إن إسرائيل لها شركات عاملة في تلك الدول شركات ترصف الطرق وتساهم في حياة أفضل لمواطني تلك البلاد .. كذلك إيران والصين ودول أخرى ليس من بينها مصر .. المهمة صعبة يا عزيز مصر لأن حكومتك غير قادرة على تحقيق ذلك على الوجه الأكمل في مصر فما بلك بما هو مطلوب منها في دول حوض النيل .. الله يكون في عون الشعب المصري الذي وقع بين فكي كماشة .. فك في أعلي النيل والفك الآخر في مصب النيل النهائي قبل أن يلاقي البحر الأبيض المتوسط !!

****

 

تصريحات الشريف الوردية

ما انفك المسئولون في الحزب الوطني يغمرون الشعب المصري بالتصريحات الوردية التي تزداد وتيرتها في مواسم الإنتخابات .. على غرار : كله تمام يا فندم .. يا عم صفوت لا داعي لتلك التصريحات الوردية في زمن الإنتخابات .. سوف ينجح الحزب الوطني ومرشحوه صرحت أم لم تصرح والنتيجة معروفة مقدما ولا نحتاج أن نحضرها من الكنترول فالكنترول يعمل على المكشوف وأسماء الحزب الوطني هي الأعلى حظا في جميع الكشوف .. أخيرا نسيت أن أقدم لك الشكر لإتاحتك فرص جديدة للعمل ولمكافحتك البطالة ولتحسين الدخول للشعب المصري … يا راجل !! كل ذلك في تصريح وردي واحد ؟! كان يمكنك أن تفصل من هذه الأمور ثلاث تصريحات (زي) الفل والورد البلدي !!

 

*****

 

وكان فى وداع نتنياهو لدى المغادرة وزير الخارجية أحمد أبوالغيط ومحافظ جنوب سيناء محمد عبدالفضيل شوشة وسفير إسرائيل لدى القاهرة إسحاق ليفانون.

1 - تعليق:مهندس استشاري / صبري الصبري

تاريخ: 04/05/2010

08:01

لا أهلا ولا سهلا لا أهلا ولا سهلا لا أهلا ولا سهلا بك في مصر يا نتن .. ياهو .. يا من توسعت في المستوطنات وأسرعت وتيرة تهويد القدس .. وأوقفت مباحثات السلام .. ورفضت حضور مؤتمر القمة النووية في واشنطن حتى لا تفصح عن ترسانة إسرائيل النووية .. واعتديت على الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وغزة ومارست ساسات الصلف والغرور والعدوان .. لا أهلا ولا سهلا بك في مصر ولا مرحبا بك هنا في سيناء التي رواها الشعب المصري بدم شهداءه وستظل رمزا للعزة والمجد المصري العربي الإسلامي .. يا نتن .. يا هو !!

 

*****

 

1 - تعليق:مهندس استشاري / صبري الصبري

تاريخ: 04/05/2010

08:25

الأحمدان زكي يبدو أن كل من اسمه أحمد زكي قد ضرب المثل في النزول للشارع وممارسة وظيفته على أرض الواقع فبعد جولات أحمد زكي بدر التنظيمية والتنظيفية للمدارس هاهو أحمد زكي عابدين ينزل للشارع ماسكا مقشة للنظافة لا محاطا بمواكب المحافظ ذي الهيلمان الكاذب .. هذا مثل حسن وقدوة جميلة لبقية المحافظين ,, ويمكن تعديل بيت الشعر ليكون : إذا كان رب البيت للبيت كانسا فشيمة أهل البيت كلهم الكنس ! وبالتالي سيكون البيت نظيفا .. وإذا أمسك الدكتور نظيف مقشة ونزل يكنس القاهرة ستكون وزارة نظيف إسما على مسمى وستخرج الصحف صبيحة اليوم التالي بعناوين كبيرة : نظيف ينظف القاهرة .. وبالتالي سينظف الوزراء وزاراتهم والمحافظين محافظاتهم .. لكن القدوة الحسنة اليوم جاءت من كفر الشيخ فشكرا يا أحمد زكي عابدين ويا ليت يكون الجميع على دربه سائرين متواضعين والنفس الطيبة لها الجنة يا عم عابدين !!

 

****

 

رخصة للحمار‏ ..‏ فى عام ‏1878!!‏

كتب ـ محمود داود‏:‏

قبل أكثر من قرن وربع من الزمان لم يكن مسموحا بالسير في شوارع المحروسة دون‏’‏ رخصة‏’..‏ والرخصة ليست للسيارات فقط ولكنها أيضا للحمير!.‏

التي يركبها أصحابها لقضاء حوائجهم‏, ورخصة الحمار لا تتيح له السير في جميع شوارع مصر وإنما يتم تحديد مسار محدد للحمار لا يسمح له بمخالفته وإلا يتم سحب رخصته وإلغاؤها‏.‏ والصورة لرخصة حمار ـ ضمن مقتنيات متحف السكة الحديد ـ خاص بالخواجة‏’‏ علي بادير‏’‏ صادرة من ديوان الدائرة البلدية بمصر عام‏1878‏ تتيح له السير في شوارع الـ محروسة‏.‏

1 - تعليق:مهندس استشاري صبري الصبري

تاريخ: 04/05/2010

11:44

تمحيص الافكار في رخص الحمار (قبل أن يختلط الحابل بالنابل في مصر كان هناك رخصة للحمير .. ناهيك عن رخص سيارات البني آدميين .. كان هناك نظام وترتيب لجميع الأمور .. للحمير رخصة ومسار وقانون يلتزم به أما الآن فغاب القانون والنظام والترتيب عن البيت المصري كله بل عن المجتمع المصري كله وتاه الشعب في معوقات شتى أثرت على سمعة مصر وتنميتها وهيبتها .. والسبب في ذلك حكومتنا الرشيدة التي أهملت المحليات واكتفت بالمكيفات في مكاتبها الوثيرة .. وتركت الشارع المصري في حالة يرثى لها .. ولو تحدثت الحمير لاحتجت على ما يحدث اليوم ولقالت بلسان حالها يا دكتور نظيف ماذا جرى للبني آدميين الذين يسيرون في شوارع مصر ؟! إن الحمير تحتج على ممارساتهم العشوائية التي تؤثر على الجميع .. وهنا أمسكت الحمير عن الكلام حتى لا يحدث ما لا يحمد عقباه ، ويغضب الدكتور نظيف ويقرر حل مشكلة اللحوم في مصر عن طريق سحب رخص الحمير وإرسالها لمسالخ القاهرة وضواحيها !!)

 

*****

 

1 - تعليق:مهندس استشاري / صبري الصبري

تاريخ: 04/05/2010

11:41

فاروق حسني والتطوير المنتظر أتمنى أن ينهض فاروق حسني من كبوة خروجه من سباق اليونيسكو ويركز على تطوير الثقافة في مصر فالثقافة أكبر وأعمق من لوحة تشكيلية يشكلها هنا أو هناك .. الثقافة في مصر تحتاج نهضة حقيقية تبدأ من وزير الثقافة وتنتهي لقاع المجتمع المصري مرورا بشرائح وطبقات الشعب المصري المشهود له بثقافته العالية التي اضمحلت في العقود الأخير بفعل فاعل .. يجب معالجة الأخطاء وتطوير المؤسسات الثقافية بدأ من فكر وزارة الثقافة ذاتها مرورا بكل حلقة من حلقات العمل الثقافي المصري .. لم يعد الشعب المصري يهتم بالأدب ولا بالشعر ولا بالثقافة عموما وطحنته لقمة العيش والبحث عن الرزق في أزمة معيشية طاحنة ويمكن أن يكون الأدب والشعر والثقافة دواء يعالج تلك الأدواء إن استثمرنا المخزون الثقافي المصري عبر وسائل فعالة تصل لوجدان الشعب المصري ولا تختزل الثقافة في لوحة تشكيلية تلقى رواجا إعلاميا لمجرد أنها منسوبة لمعالي الوزير .