الثلاثاء، 26 فبراير 2013

يا سلام يا مولانا

  1. (شهدت مشيخة الأزهر ظهر أمس الاجتماع التحضيري الاول لمبادرة بيت العائلة المصرية التي أطلقها الامام الاكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر لمواجهة الفتنة والاحتقان الطائفي‏,‏
    وعقد الاجتماع برئاسة الدكتور أحمد الطيب وشارك فيه الدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الاوقاف‏,‏ والدكتور مصطفي الفقي رئيس لجنة الشئون الخارجية بمجلس الشوري‏,‏ والدكتور أحمد كمال أبو المجد‏,‏ والمستشار طارق البشري‏,‏ والانبا يوحنا قلته ممثلا عن الكنيسة الكاثوليكية القبطية والدكتور أندريا رئيس الهيئة الانجيلية ممثلا عن الكنيسة الانجيلية‏.‏) …,,,,,,,,,, على بركة الله اللهم أصلح الأحوال وأبعد عن مصر الفتن والمحن والفواحش ما ظهر منها وما بطن … شكرا لفضيلة الإمام الأكبر مساعيه الحميدة وجهده المشكور .
  2. لقد هزتني رسالتك الجميلة للإمام الأكبر شيخ الأزهر .. لقد سرت بجوانحي بردا وسلاما وسعدت بها أيما سعادة ففي الوقت الذي كنت أكتب معقبا على مقال قداسة البابا شنودة كنت أنت تكتب لفضيلة الإمام الأكبر … هذه هي مصر والله العظيم … بلد الحب والسلام والتآخي والوئام … لا مكان فيها للئام ولا لمخربي الأواصر الوطنية … بلد عاش المسلمون والأقباط أكثر من ألف وأربعمائة عام بالسلام والأمان … وهنا سطرت أنامل أشرف عزيز القبطي تلخيصا جميلا لذلك التاريخ حين قال ما نصه :: 1 - تعليق:أشرف عزيز - قبطي تاريخ: 23/01/2011 - 12:34
    وانتم ايضا
    يا سلام يا مولانا…. كلما تحدثت كلما ازداد اعجابي بك. لانك لا تتحدث إلا حرصا على وحدة مصر ودفاعا ضد المخربين فيها. وانتم ايضا يا مولانا جزء من وطننا وجزء من حبنا لهذا الوطن. لأن حب الوطن هو حب ناسه. رغم عشقي للنيل وللهرم ولكورنيش الإسكندرية إلا إن عشقي لاهلي وناسي الذين يسكنون مصر أعلى وأعز مائة مرة. وحبي اكبر واكبر لما يحافظ على الوطن ويدفع عنه كل إساءة, ويتناول قضاياه بحكمة وروية ومهارة. زادك الله من علمه يا مولانا وحفظك لمصر ولهموم مصر سنوات عديدة. وصدق من قال ان للشدائد رجالها… فلم يكن هناك من يصلح لهذة الشدائد إلا شخصكم الكريم. ) … شكرا لكم أستاذ أشرف عزيز الرجل المصري القبطي الأصيل .
  3. 3 - تعليق:مهندس استشاري / صبري الصبري تاريخ: 23/01/2011 - 12:51
    شكرا لكم أستاذ أشرف عزيز الرجل المصري القبطي الأصيل .
    لقد هزتني رسالتك الجميلة للإمام الأكبر شيخ الأزهر .. لقد سرت بجوانحي بردا وسلاما وسعدت بها أيما سعادة ففي الوقت الذي كنت أكتب معقبا على مقال قداسة البابا شنودة كنت أنت تكتب لفضيلة الإمام الأكبر … هذه هي مصر والله العظيم … بلد الحب والسلام والتآخي والوئام … لا مكان فيها للئام ولا لمخربي الأواصر الوطنية … بلد عاش المسلمون والأقباط أكثر من ألف وأربعمائة عام بالسلام والأمان … وهنا سطرت أنامل أشرف عزيز القبطي تلخيصا جميلا لذلك التاريخ حين قال ما نصه :: 1 - تعليق:أشرف عزيز - قبطي تاريخ: 23/01/2011 - 12:34 وانتم ايضا يا سلام يا مولانا…. كلما تحدثت كلما ازداد اعجابي بك. لانك لا تتحدث إلا حرصا على وحدة مصر ودفاعا ضد المخربين فيها. وانتم ايضا يا مولانا جزء من وطننا وجزء من حبنا لهذا الوطن. لأن حب الوطن هو حب ناسه. رغم عشقي للنيل وللهرم ولكورنيش الإسكندرية إلا إن عشقي لاهلي وناسي الذين يسكنون مصر أعلى وأعز مائة مرة. وحبي اكبر واكبر لما يحافظ على الوطن ويدفع عنه كل إساءة, ويتناول قضاياه بحكمة وروية ومهارة. زادك الله من علمه يا مولانا وحفظك لمصر ولهموم مصر سنوات عديدة. وصدق من قال ان للشدائد رجالها… فلم يكن هناك من يصلح لهذة الشدائد إلا شخصكم الكريم. ) … شكرا لكم أستاذ أشرف عزيز الرجل المصري القبطي الأصيل .
  4. 1 - تعليق:مهندس استشاري / صبري الصبري تاريخ: 23/01/2011 - 12:42
    شكرا لفضيلة الإمام الأكبر مساعيه الحميدة وجهده المشكور .
    (شهدت مشيخة الأزهر ظهر أمس الاجتماع التحضيري الاول لمبادرة بيت العائلة المصرية التي أطلقها الامام الاكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر لمواجهة الفتنة والاحتقان الطائفي‏,‏ وعقد الاجتماع برئاسة الدكتور أحمد الطيب وشارك فيه الدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الاوقاف‏,‏ والدكتور مصطفي الفقي رئيس لجنة الشئون الخارجية بمجلس الشوري‏,‏ والدكتور أحمد كمال أبو المجد‏,‏ والمستشار طارق البشري‏,‏ والانبا يوحنا قلته ممثلا عن الكنيسة الكاثوليكية القبطية والدكتور أندريا رئيس الهيئة الانجيلية ممثلا عن الكنيسة الانجيلية‏.‏) …,,,,,,,,,, على بركة الله اللهم أصلح الأحوال وأبعد عن مصر الفتن والمحن والفواحش ما ظهر منها وما بطن … شكرا لفضيلة الإمام الأكبر مساعيه الحميدة وجهده المشكور .
  5. 3 - تعليق:مهندس استشاري / صبري الصبري تاريخ: 23/01/2011 - 12:51
    شكرا لكم أستاذ أشرف عزيز الرجل المصري القبطي الأصيل .
    لقد هزتني رسالتك الجميلة للإمام الأكبر شيخ الأزهر .. لقد سرت بجوانحي بردا وسلاما وسعدت بها أيما سعادة ففي الوقت الذي كنت أكتب معقبا على مقال قداسة البابا شنودة كنت أنت تكتب لفضيلة الإمام الأكبر … هذه هي مصر والله العظيم … بلد الحب والسلام والتآخي والوئام … لا مكان فيها للئام ولا لمخربي الأواصر الوطنية … بلد عاش المسلمون والأقباط أكثر من ألف وأربعمائة عام بالسلام والأمان … وهنا سطرت أنامل أشرف عزيز القبطي تلخيصا جميلا لذلك التاريخ حين قال ما نصه :: 1 - تعليق:أشرف عزيز - قبطي تاريخ: 23/01/2011 - 12:34 وانتم ايضا يا سلام يا مولانا…. كلما تحدثت كلما ازداد اعجابي بك. لانك لا تتحدث إلا حرصا على وحدة مصر ودفاعا ضد المخربين فيها. وانتم ايضا يا مولانا جزء من وطننا وجزء من حبنا لهذا الوطن. لأن حب الوطن هو حب ناسه. رغم عشقي للنيل وللهرم ولكورنيش الإسكندرية إلا إن عشقي لاهلي وناسي الذين يسكنون مصر أعلى وأعز مائة مرة. وحبي اكبر واكبر لما يحافظ على الوطن ويدفع عنه كل إساءة, ويتناول قضاياه بحكمة وروية ومهارة. زادك الله من علمه يا مولانا وحفظك لمصر ولهموم مصر سنوات عديدة. وصدق من قال ان للشدائد رجالها… فلم يكن هناك من يصلح لهذة الشدائد إلا شخصكم الكريم. ) … شكرا لكم أستاذ أشرف عزيز الرجل المصري القبطي الأصيل .

    2 - تعليق:أشرف عزيز - قبطي تاريخ: 23/01/2011 - 12:34
    وانتم ايضا
    يا سلام يا مولانا…. كلما تحدثت كلما ازداد اعجابي بك. لانك لا تتحدث إلا حرصا على وحدة مصر ودفاعا ضد المخربين فيها. وانتم ايضا يا مولانا جزء من وطننا وجزء من حبنا لهذا الوطن. لأن حب الوطن هو حب ناسه. رغم عشقي للنيل وللهرم ولكورنيش الإسكندرية إلا إن عشقي لاهلي وناسي الذين يسكنون مصر أعلى وأعز مائة مرة. وحبي اكبر واكبر لما يحافظ على الوطن ويدفع عنه كل إساءة, ويتناول قضاياه بحكمة وروية ومهارة. زادك الله من علمه يا مولانا وحفظك لمصر ولهموم مصر سنوات عديدة. وصدق من قال ان للشدائد رجالها… فلم يكن هناك من يصلح لهذة الشدائد إلا شخصكم الكريم.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق