الثلاثاء، 26 فبراير 2013

صحافة

  1. أصبح السوادان في خبر كان ! .. منذ انفصل عن مصر مع بداية ثورة يوليو وهو هش القوام عرضة للإنفصال والإنتقال من حال إلى حال عبر الأيام والليال .. هل هي خطيئة الإنفصال التي ارتكتبتها ثورة يوليو في حق السودان ؟! أم هي خطيئة السودانيين الذي غرقوا في (السودانيزم) حتى ملوا مصر والمصريين ؟! أم هي خطيئة الوحدويين السودانيين الذي طالما هتفوا : مصر والسودان (هتة واهدة) دون إجراءات عملية لتدعيم تلك الوحدة ؟! أم هي خطيئة الحكومة المصرية في الحقبة الأخيرة التي أدارت ظهرها للسودان ؟! أم هي المؤامرات الدولية التي حيكت بليل ونهار وسر وجهار ؟! أم هي كل تلك الأسباب مجتمعة ؟! … وأيا كانت الأسباب فقد أصبح السودان في خبر كان !! وعلينا أن نبحث عن سودان جديد له بعد مصري جديد يحتضنه ويقوم بشأنه ويصلح ما أفسدته السياسة ويلملم بعثرته ويشيد قوته ويعيد كيانه على ما تبقى منه ….. حتى لا تفاجئ بانفضال دار فور وانفصال الشرق ولا تبقى في السودان إلا الخرطوم .. الخرطوم الجاف الذي ينتظر قطرة ما فلا يجدها .. إن عطشت الخرطوم ستعطش مصر وقبل أن تعطش مصر لابد من سقيا الخرطوم ماء الإهتمام والعناية والعودة العاجلة لها بخطط نابهة على كل الصعد حتى لا نصبح نحن أيضا مثل السودان في خبر كان !! فالعمل العمل يا أخوات السودان .. لقد نصبت السودان إن وأخواتها وآن الآوان أن تكون مصر هي أداء الرفع للسودان لأن مصر دائما ترفع المبتدأ إذا دخلت عليه بهمتها المعهودة وتاريخها العريق وحينما ترفع مصر المبتدأ السوداني حتما سترفع الخبر أيضا ابتهاجا بغد واعد منظور قبل أن تتفاقم الأمور !!
  2. 12 - تعليق:مهندس استشاري : صبري الصبري تاريخ: 22/12/2010 - 07:58
    السودان وخبر كان !
    أصبح السوادان في خبر كان ! .. منذ انفصل عن مصر مع بداية ثورة يوليو وهو هش القوام عرضة للإنفصال والإنتقال من حال إلى حال عبر الأيام والليال .. هل هي خطيئة الإنفصال التي ارتكتبتها ثورة يوليو في حق السودان ؟! أم هي خطيئة السودانيين الذي غرقوا في (السودانيزم) حتى ملوا مصر والمصريين ؟! أم هي خطيئة الوحدويين السودانيين الذي طالما هتفوا : مصر والسودان (هتة واهدة) دون إجراءات عملية لتدعيم تلك الوحدة ؟! أم هي خطيئة الحكومة المصرية في الحقبة الأخيرة التي أدارت ظهرها للسودان ؟! أم هي المؤامرات الدولية التي حيكت بليل ونهار وسر وجهار ؟! أم هي كل تلك الأسباب مجتمعة ؟! … وأيا كانت الأسباب فقد أصبح السودان في خبر كان !! وعلينا أن نبحث عن سودان جديد له بعد مصري جديد يحتضنه ويقوم بشأنه ويصلح ما أفسدته السياسة ويلملم بعثرته ويشيد قوته ويعيد كيانه على ما تبقى منه ….. حتى لا تفاجئ بانفضال دار فور وانفصال الشرق ولا تبقى في السودان إلا الخرطوم .. الخرطوم الجاف الذي ينتظر قطرة ما فلا يجدها .. إن عطشت الخرطوم ستعطش مصر وقبل أن تعطش مصر لابد من سقيا الخرطوم ماء الإهتمام والعناية والعودة العاجلة لها بخطط نابهة على كل الصعد حتى لا نصبح نحن أيضا مثل السودان في خبر كان !! فالعمل العمل يا أخوات السودان .. لقد نصبت السودان إن وأخواتها وآن الآوان أن تكون مصر هي أداء الرفع للسودان لأن مصر دائما ترفع المبتدأ إذا دخلت عليه بهمتها المعهودة وتاريخها العريق وحينما ترفع مصر المبتدأ السوداني حتما سترفع الخبر أيضا ابتهاجا بغد واعد منظور قبل أن تتفاقم الأمور !!
  3. 1 - تعليق:مهندس استشاري : صبري الصبري تاريخ: 22/12/2010 - 07:02
    لن أقول شكرا إذ أنه لا شكر على واجب
    لن أقول شكرا للفريق الطبي المصري إذ أنه لا شكر على واجب وهذه هي مصر دائما الحضن الحنون للعرب والمسلمين وأرجو أن يتوسع الفريق الطبي المصري في رفح في علاج أهلنا في غزة المحاصرة واستقبال المرضى والجرحى الفلسطينين للعلاج في مصر إذ أن مصر ستظل دائما هي مصر قلب العروبة والإسلام .
  4. 2 - تعليق:مهندس استشاري صبري الصبري تاريخ: 23/12/2010 - 12:19
    السودان الذي كان … من الذي ارتكب خطيئة الإنفصال ؟!
    السودان وخبر كان ! … أصبح السوادان في خبر كان ! .. منذ انفصل عن مصر مع بداية ثورة يوليو وهو هش القوام عرضة للإنفصال والإنتقال من حال إلى حال عبر الأيام والليال .. هل هي خطيئة الإنفصال التي ارتكتبتها ثورة يوليو في حق السودان ؟! أم هي خطيئة السودانيين الذي غرقوا في (السودانيزم) حتى ملوا مصر والمصريين ؟! أم هي خطيئة الوحدويين السودانيين الذي طالما هتفوا : مصر والسودان (هتة واهدة) دون إجراءات عملية لتدعيم تلك الوحدة ؟! أم هي خطيئة الحكومة المصرية في الحقبة الأخيرة التي أدارت ظهرها للسودان ؟! أم هي المؤامرات الدولية التي حيكت بليل ونهار وسر وجهار ؟! أم هي كل تلك الأسباب مجتمعة ؟! … وأيا كانت الأسباب فقد أصبح السودان في خبر كان !! وعلينا أن نبحث عن سودان جديد له بعد مصري جديد يحتضنه ويقوم بشأنه ويصلح ما أفسدته السياسة ويلملم بعثرته ويشيد قوته ويعيد كيانه على ما تبقى منه ….. حتى لا تفاجئ بانفضال دار فور وانفصال الشرق ولا تبقى في السودان إلا الخرطوم .. الخرطوم الجاف الذي ينتظر قطرة ما فلا يجدها .. إن عطشت الخرطوم ستعطش مصر وقبل أن تعطش مصر لابد من سقيا الخرطوم ماء الإهتمام والعناية والعودة العاجلة لها بخطط نابهة على كل الصعد حتى لا نصبح نحن أيضا مثل السودان في خبر كان !! فالعمل العمل يا أخوات السودان .. لقد نصبت السودان إن وأخواتها وآن الآوان أن تكون مصر هي أداء الرفع للسودان لأن مصر دائما ترفع المبتدأ إذا دخلت عليه بهمتها المعهودة وتاريخها العريق وحينما ترفع مصر المبتدأ السوداني حتما سترفع الخبر أيضا ابتهاجا بغد واعد منظور قبل أن تتفاقم الأمور !!
  5. 3 - تعليق:مهندس استشاري صبري الصبري تاريخ: 23/12/2010 - 01:13
    المشير محمد حسين طنطاوي
    كلما شاهدت المشير محمد حسين طنطاوي فرحت واستبشرت خيرا فهو القائد العام للقوات المسلحة المصرية القوية الفتية الأبية التي تحرس بفضل الله وتوفيقه مصرنا الحبيبة … مصر التي في أمس الحاجة لجيشنا القوي الشجاع لكي يحمي مصر وحدودها من المتربصين ولكي يحمي دستور مصر العربية الإسلامية الذي ينص على أن مصر هي دولة عربية إسلامية وأن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع ولقد أثلج صدري مشاهدة صلاة الجمعة الماضية على الهواء مباشرة من محافظة المنيا من المسجد الجميل التي اقامته القوات المسلحة المصرية الباسلة كما لا يفوتني الإشادة بالمسجد الكبير الذي انشأته القوات المسلحة في مدينة نصر وهو من أكبر المساجد المصرية إن لم يكن أكبرها على الإطلاق … حفظ الله مصر وقواتها المسلحة وأدامها عزيزة أبية إلى يوم الدين .
  6. 1 - تعليق:مهندس استشاري صبري الصبري تاريخ: 23/12/2010 - 01:08
    سعدت باستقبال الرئيس مبارك للبابا شنودة
    سعدت باستقبال الرئيس مبارك للبابا شنودة فهذا اللقاء يثلج صدر المصريين جميعا مسلمين وأقباط ويدعم الوحدة الوطنية ويخرص ألسنة أعداء مصر بالخارج الذين يراهنون على اهتزاز الوحدة الوطنية .. فمصر هي واحة الأمان ووطن الجميع عبر العصور والدهور رغم أنف الحاقدين .
  7. 1 - تعليق:مهندس استشاري صبري الصبري تاريخ: 23/12/2010 - 01:08
    سعدت باستقبال الرئيس مبارك للبابا شنودة
    سعدت باستقبال الرئيس مبارك للبابا شنودة فهذا اللقاء يثلج صدر المصريين جميعا مسلمين وأقباط ويدعم الوحدة الوطنية ويخرص ألسنة أعداء مصر بالخارج الذين يراهنون على اهتزاز الوحدة الوطنية .. فمصر هي واحة الأمان ووطن الجميع عبر العصور والدهور رغم أنف الحاقدين .
  8. 1 - تعليق:مهندس استشاري صبري الصبري تاريخ: 23/12/2010 - 12:59
    أرجو أن تكون كامل المساحة المذكورة في الأراضي الصحراوية بعيدا عن الرقعة الزراعية .
    ( فقد تم اختيار المساحتين من الأراضي المذكورة بمحافظة اسيوط بعد أن خلصت دراسة المركز الوطني لتخطيط استخدامات أراضي الدولة الذي يرأسه وزير الزراعة واستصلاح الأراضي أمين أباظة للموقع مساحيا بالتنسيق مع الأجهزة المعنية علي تخصيص المساحتين المشار اليهما لاقامة محطتي معالجة للصرف الصحي ومزارع خشبية تابعة لهما‏,‏ وذلك وفقا للخريطة والاحداثيات المرفقة بالقرار‏.‏)::::::::::::::::: أرجو أن تكون كامل المساحة المذكورة في الأراضي الصحراوية بعيدا عن الرقعة الزراعية .
  9. 1 - تعليق:مهندس استشاري صبري الصبري تاريخ: 23/12/2010 - 12:56
    نقص مياه النيل
    إذا نقصت مياه النيل بدأ البكاء والعويل ، وإذا مرض نهر النيل مرض الشعب المصري الأصيل .. وإذا سقم النيل سقمنا جميعا في مصر … وإذا صح النيل صححنا .. وإذا غيض النيل وشح جعنا وعطشنا .. وإذا منع أحد عنا النيل ثرنا وهجنا .. وإذا جرى النيل قذفنا فيه مواشينا النافقة وصرفنا فيه نفاياتنا الصناعية والبشرية والحيوانية والإنسانية بلا رحمة ولا إنسانية .. يا نيل يا نعمة الله القدوس .. يا من أشارت إليك الآيات القرآنية في سورة السجدة بالقرآن الكريم … يا من جئت صراحة مذكورا في سورة القصص .. يا من ركبك الطفل موسى نبي الله عليه السلام وذكرت الحبيب المصطفى صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم في حديثه الصحيح أنك تجري من الجنة … يا من كتب لك الفاروق عمر بن الخطاب رسالة أنك تجري من عند الله وليس من تلقاء نفسك … يا آية الله العظيم لمصر التي خصها الله بك في نهاية مجراك … العيب ليس فيك يا نيل بل العيب فينا نحن … في حكومتنا التي تركت الحبل على الغارب للمسيئين الملوثين ماءك العذب .. بلا خجل ولا خشية … ولا إجراءات فورية لحمايتك … فمتى تصحو حكومتنا الرشيدة من سباتها العميق وتحمي النيل من أعداءه الذي هم بالحقيقة أعداء أنفسهم .. أعداء الحياة في مصر المحروسة !!
  10. 3 - تعليق:مهندس استشاري صبري الصبري تاريخ: 23/12/2010 - 01:17
    تهنئة لأقباط مصر
    أهنئ أقباط مصر الحبيبة بأعياد ميلاد سيدنا المسيح عيسى بن مريم عليه وعلى نبينا سيدنا محمد الصلاة والسلام .. كل عام ومصر كلها بخير وسلام وأمن وأمان .
  11. المرأة المصرية الأكثر تحررا
    كتبت ـ ماجدة عطية‏:‏أكد تقرير لمنظمة فريدم هاوس الأمريكية عن حقوق المرأة في الشرق الأوسط‏,‏ أن مصر واحدة من أكثر الدول ليبيرالية فيما يتعلق بحقوق المرأة في المنطقة‏,‏ لكن التقرير طالب بإعطاء المرأة حقوقا للطلاق تتوافق مع المعايير الدولية‏,
    ‏وقال التقرير الأمريكي في توصياته لمصر‏:‏ يجب علي مصر أن تعدل تشريعاتها الداخلية لتتسق مع المعايير الدولية‏,‏ فيما يتعلق بعمليات زواج المرأة وحقوق الطلاق‏.‏ وحث التقرير ـ الذي كتبته ماريز تادرس المدرسة السابقة بالجامعة الأمريكية بالقاهرة ـ منظمات المجتمع المدني المصري علي تقوية صوت النساء المسيحيات القبطيات فيما يخص تعديلات قوانين الأحوال الشخصية للمسيحيين الأقباط‏.‏

    ********
    بئس التقرير وبئس المنظمة المقررة هذا الذي نشرته الأهرام … التحرر لا يعني تجاوز الشريعة الإسلامية السمحة التي أعطلت للمرأة أضعاف ما أعطتها الحضارة الغربية الزائفة … إنهم لن يستريحوا في تلك المنظمات ومن شايعها حتى يروا النساء قد تجردن من الحياء والعفة وسلكن سلوك النساء في الغرب بلا حشمة ولا حياء … إن تلك المنظمات هي وسائل شيطانية للزج بالمرأة بالمجتمعات العربية الإسلامية في نار الغي والفسوق والعصيان وبالآخرة في لظى الجحيم والسعير والنيران .. وأعلم أن المرأة المسلمة لا يعنيها هذا التقرير ولا يقدم ولا يؤخر فهو تقرير شيطاني ماكر وبئس التقرير هو وبئس المنظمة المقررة هي .
  12. 5 - تعليق:مهندس استشاري : صبري الصبري تاريخ: 25/12/2010 - 12:34
    ولا أبرئ الترابي من جريمة الإنفصال ولربما كان أكبر المخطئين في حق الشمال والجنوب معا عن عمد مع سبق الإصرار والترصد !
    صمت الترابي دهرا ونطق سطرا ! سطرا محتواه تأييده لانفصال الجنوب .. بئس ما قلت يا ترابي وبئس ما صرحت به … فخطيئة الإنفصال ذهبت دماؤها سدى بين من اقترفوها … فالسودان … أصبح السوادان في خبر كان ! .. منذ انفصل عن مصر مع بداية ثورة يوليو وهو هش القوام عرضة للإنفصال والإنتقال من حال إلى حال عبر الأيام والليال .. هل هي خطيئة الإنفصال التي ارتكتبتها ثورة يوليو في حق السودان ؟! أم هي خطيئة السودانيين الذي غرقوا في (السودانيزم) حتى ملوا مصر والمصريين ؟! أم هي خطيئة الوحدويين السودانيين الذي طالما هتفوا : مصر والسودان (هتة واهدة) دون إجراءات عملية لتدعيم تلك الوحدة ؟! أم هي خطيئة الحكومة المصرية في الحقبة الأخيرة التي أدارت ظهرها للسودان ؟! أم هي المؤامرات الدولية التي حيكت بليل ونهار وسر وجهار ؟! أم هي كل تلك الأسباب مجتمعة ؟! … وأيا كانت الأسباب فقد أصبح السودان في خبر كان !! وعلينا أن نبحث عن سودان جديد له بعد مصري جديد يحتضنه ويقوم بشأنه ويصلح ما أفسدته السياسة ويلملم بعثرته ويشيد قوته ويعيد كيانه على ما تبقى منه ….. حتى لا تفاجئ بانفضال دار فور وانفصال الشرق ولا تبقى في السودان إلا الخرطوم .. الخرطوم الجاف الذي ينتظر قطرة ما فلا يجدها .. إن عطشت الخرطوم ستعطش مصر وقبل أن تعطش مصر لابد من سقيا الخرطوم ماء الإهتمام والعناية والعودة العاجلة لها بخطط نابهة على كل الصعد حتى لا نصبح نحن أيضا مثل السودان في خبر كان !! فالعمل العمل يا أخوات السودان .. لقد نصبت السودان إن وأخواتها وآن الآوان أن تكون مصر هي أداء الرفع للسودان لأن مصر دائما ترفع المبتدأ إذا دخلت عليه بهمتها المعهودة وتاريخها العريق وحينما ترفع مصر المبتدأ السوداني حتما سترفع الخبر أيضا ابتهاجا بغد واعد منظور قبل أن تتفاقم الأمور !! ولا أبرئ الترابي من جريمة الإنفصال ولربما كان أكبر المخطئين في حق الشمال والجنوب معا عن عمد مع سبق الإصرار والترصد !
  13. إنها بادرة إيجابية للبابا شنودة تجاه إخوانه الأقباط الكاثوليك رغم الإختلافات العقدية والمذهبية بين الأرثوذكس والكاثوليك … أذكر إثناء زيارة البابا يوحنا بابا الفاتيكان السابق لمصر لم يستقبله البابا شنودة ولم يشارك في مراسيمه الدينية وتجاهل البابا شنودة الزيارة تماما .. وأذكر أن التلفزيون المصري أجرى مقايلة مع البابا شنودة وسألته المذيعة عن سبب عدم مشاركته في استبقال بابا الفاتيكان فقال له ما معناه أنه بينهما خلافات كثيرة تمنع ذلك فقالت له المذيعة : لم لا تقابله ربما يتم في هذا اللقاء حل ما بينكما من خلافات (بين الكاثوليك والأرثوزكس) فأجاب البابا شنودة إن ما بيننا لا يحله لقاء واحد ولا عدة لقاءات .. إن الموضوع أكبر من ذلك .. ولا أدري هل آن الآوان لحل تلك الخلافات أم أنها تهنئة عابرة من البابا شنودة رجل المحية والسلام ؟!
  14. في حديث الإحسان : ( جاء جبريل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في صورة رجل شديد بياض الثوب شديد سواد الشعر لا يعرفه أحد وليس عليه أثر سفر وقال له : يا محمد ، ما الإسلام ؟ قال له الإسلام : أن تشهد ألا لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وأن تقيم الصلاة وتؤتي الزكاة وتصوم رمضان وتحج البيت إن استطعت لذلك سبيلا ، فقال له الرجل : صدقت ، ثم سأله الرجل : ما الإيمان ؟ ، قال : الإيمان : أنت تؤمن بالله وملائكته ورسله وكتبه واليوم الآخر والقدر خيره وشره حلوه ومره ، قال الرجل : صدقت ، ثم سأله الرجل : ما الإحسان ؟ ، قال : الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فهو يراك ، قال الرجل : صدقت ، فتعجب الصحابة من رجل يسأل ويصدق ، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم : هذا جبريل جاء يعلمكم أمور دينكم ) ….
  15. 6 - تعليق:مهندس استشاري : صبري الصبري تاريخ: 26/12/2010 - 07:14
    بادرة طيبة من البابا شنودة
    إنها بادرة إيجابية للبابا شنودة تجاه إخوانه الأقباط الكاثوليك رغم الإختلافات العقدية والمذهبية بين الأرثوذكس والكاثوليك … أذكر إثناء زيارة البابا يوحنا بابا الفاتيكان السابق لمصر لم يستقبله البابا شنودة ولم يشارك في مراسيمه الدينية وتجاهل البابا شنودة الزيارة تماما .. وأذكر أن التلفزيون المصري أجرى مقايلة مع البابا شنودة وسألته المذيعة عن سبب عدم مشاركته في استبقال بابا الفاتيكان فقال له ما معناه أنه بينهما خلافات كثيرة تمنع ذلك فقالت له المذيعة : لم لا تقابله ربما يتم في هذا اللقاء حل ما بينكما من خلافات (بين الكاثوليك والأرثوزكس) فأجاب البابا شنودة إن ما بيننا لا يحله لقاء واحد ولا عدة لقاءات .. إن الموضوع أكبر من ذلك .. ولا أدري هل آن الآوان لحل تلك الخلافات أم أنها تهنئة عابرة من البابا شنودة رجل المحية والسلام ؟!
  16. 7 - تعليق:مهندس استشاري : صبري الصبري تاريخ: 26/12/2010 - 07:33
    الإسلام والإيمان والإحسان
    في حديث الإحسان : ( جاء جبريل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في صورة رجل شديد بياض الثوب شديد سواد الشعر لا يعرفه أحد وليس عليه أثر سفر وقال له : يا محمد ، ما الإسلام ؟ قال له الإسلام : أن تشهد ألا لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وأن تقيم الصلاة وتؤتي الزكاة وتصوم رمضان وتحج البيت إن استطعت لذلك سبيلا ، فقال له الرجل : صدقت ، ثم سأله الرجل : ما الإيمان ؟ ، قال : الإيمان : أنت تؤمن بالله وملائكته ورسله وكتبه واليوم الآخر والقدر خيره وشره حلوه ومره ، قال الرجل : صدقت ، ثم سأله الرجل : ما الإحسان ؟ ، قال : الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فهو يراك ، قال الرجل : صدقت ، فتعجب الصحابة من رجل يسأل ويصدق ، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم : هذا جبريل جاء يعلمكم أمور دينكم ) ….
  17. 25 - تعليق:مهندس استشاري : صبري الصبري تاريخ: 27/12/2010 - 07:26
    في العام السادس والثلاثون بعد المائة‏ للأهرام >>> أهنئ وأبارك وأقترح !
    اليوم‏,‏ الاثنين‏,27‏ ديسمبر‏2010,‏ تبدأ مؤسسة الأهرام عاما جديدا في عمرها المديد‏,‏ هو العام السادس والثلاثون بعد المائة‏,‏ حيث تأسست الأهرام في‏ 27 /12 /1875 وبهذه المناسبة ..أهنئ وأبارك وأقترح ! .. وأقول : يستحق الأهرام كل خير فهو جدير بصدارة القافلة الصحفية في مصر والوطن العربي والشرق الأوسط كله ، فقد اقترب من القاريء واحترم عقله وفكره وصال وجال في مجالات الوعي الإنساني واحتضن أقلاما وقامات شامخة وتحمل الكثير من الضغوط للصمود في وجه رياح مغايرة تعرض لها عبر العصور والدهور ، وما زلت أحتفظ بالنسخة الأولى للأهرام العدد الأول له (النسخة الأصلية ) التي ورثتها عن أبي وجدي رحمهما الله تعالى وفيها دار الزمان دورته فقد قرأت فيها أخبار حرب البوسنة والهرسك في الوقت التي كنت أتابع تلك الحرب الجديدة في البوسنة والهرسك في تسعينات القرن الماضي وكنت أقرأ في الأهرام سفرا تلو سفر من سجل التاريخ المعاصر وما قبل المعاصر في رسوخ ووضوح ومصداقية صحفية نادرة .. ورغم أنانية بعض القائمين على بعض صفحات الأهرام في نشر الجهد الفكري والإبداعي لنا ـ وهذا لا يقدح في مؤسسة الأهرام بل في أصحاب الأنانيات المذمومة ـ فإن الأهرام الإلكتروني فتح لنا آفاقا جميلة من المشاركة الصحفية الفاعلة في قضايا وطننا الحبيب مصر وجعلنا نكتب آراءنا في حرية بديعة فرَّجت عنا همومنا وخففت عنا آلامنا وجعلتنا مشاركين في القضايا والأخبار … وتركت لنا مساحة شاسعة للنقد البناء الهادف في إصلاح حقيقي للحياة السياسية والإجتماعية والثقافية والإقتصادية في مصر الحبيبة … شكرا للأهرام ونرجو المزيد من تلك الحرية والإجراءات العملية التي تؤدي للمزيد من تلك الحرية … ومنها تلخيص آراء الأخوة المشاركين في التعليق على الأخبار بالأهرام الإلكتروني ونشرها في الأهرام الورقي , وكذلك اختيار بعض الأخوة المعلقين المتميزين في الأهرام الإلكتروني ليكون لهم نافذة ولو صغيرة يومية أو أسبوعية في الأهرام الورقي … وكذلك التواصل مع الأخوة المعلقين بالأهرام الإلكتروني عبر ندوات منتظمة بمؤسسة الأهرام وصولا لتغيير حقيقي في مفهوم العمل الصحفي الذي تصدرته الأهرام عن جدارة واستحقاق .
  18.  


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق